بعد أحداث الكاتيدرائيه بالعباسية
بعد أحداث الكاتيدرائيه بالعباسية , وأحداث مشيخة الأزهر وتقاعس الشرطة عن حمايتهما بالمفارقة مع مجهوداتها الضخمة في حماية مقر الأخوان بالمقطم , بل وحماية البلطجيه وتركهم يعتلون المبنى والمبانى المحيطة تحت حمايتهم , كل هذا يؤكد عودة قسم العمليات القذرة بالداخليه الذي قام بعمليات كثيرة أشهرها تفجير كنيسة القديسين بالأسكندريه.
عاد قسم العمليات القذرة بالداخليه تحت أدارة جديدة وبنفس الفكر والأساليب.
وبذلك تكون الداخليه قد أعيد تشكيلها بنفس الفكر والأساليب , لتقوم بالأعمال التي قامت بها دوما.
د أحمد سعفان
اضافة تعليق